• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

حوارية المشتاق "قريتي"

حوارية المشتاق "قريتي"
محمد صادق عبدالعال

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/1/2017 ميلادي - 22/4/1438 هجري

الزيارات: 5364

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوارية المشتاق "قريتي"


عربات القطار التي كانت تجتاحُ المدن والقرى، وعجلاته التي لم تَحِدْ عن مسارها - لم يصرفا الركَّاب عن فكرة التعارف والتحاور؛ لتهوين مشقة الأسفار، ولوعة الانتظار، فكان هذا الحوار بين اثنين جلسَا وجهًا لوجه.

• إلى أين أنت ذاهب؟

• مبتهجًا: إني عائد.

• وإلى أين أنت عائد؟

• إلى قريتي التي تنأى عن المدينة بالكثير من "الكيلو مترات".

• ما اسمها؟

• سنمرُّ عليها ونراها معًا.

• أراك مشتاقًا كأنك قد اغتربت عنها زمنًا.

• متنهدًا: بل قُلْ: أزمنةً وعقودًا، وكل عقد كان يمرُّ عليَّ كنت أتمنى لو أفر إليها فرار المشتاق للترياق، أو الهارب من واقع بارد إلى دفء الأماكن، ألا تدري أن للأماكن سمات تختلف من بقعة لبقعة، ومن رقعة لرقعة؟!

• ربما كان ذلك، أتمنى لو تَقُصُّ عليَّ مِن أنباء قريتك التي أخرجتك.

• باستغراب: قريتي ما أخرجتني! فأنا الذي خرجت وانسلخت عنها حينًا من الدهر.

• إذًا فاقصُصِ القَصَص عنها.

• ابتسم: هل لك أن ترتشف فنجان الشاي وتستمتع بالحكي عنها؟

• بادَلَه الابتسامة: ما أروع القص في صحبة الشاي!

• قريتي التي منها خرجتُ، كانت لها أيام عيد، بل قل: إن جُلَّ أيامها أعياد.

• لا تبالغ! كيف ذلك؟

• أعِرْني السمعَ.

• إذًا فابسطْ جناحَك حتى أُفهمك.

• قريتي - التي أنا عائدٌ الآن إليها - كانت من زمنٍ ليس بالبعيد خمسين أو أربعين أو يزيد، تستيقظ مع الفجر، ومع هدأة الصبح تخور الماشية وهي ماشيةٌ إلى الحقول، وكلما تكاسلَتْ لوَّحت لها الأيدي بالعصا، فتنطلق مسرعة لتدور في فلكٍ تجهله، لكنها تعوَّدت عليه، يُعجِبُ الزراعَ منها سيرُها وهي تدور فتحوِّل الغبراء من لون إلى لون، ولو ترى الذَّهب الأخاذ يزيِّن الحقول، وأعين الزراع تقَرُّ به، لقلتَ: سبحان الله!

• قريتي التي أنا عائد الآن إليها، كل العيون كانت عليها؛ فعين تنتظر، وعين تتربص، وثالثة تتوق لو تكون مثلها.

• لأجل هذا تحبُّها؟ وهذا ما أعجلك في الرحيل إليها؟!

• نعم، إنها وطن، وشجن، وفَنَن، ستحبُّها حتى تتمنى لو كان عودك قد نبت بها؛ فقريتي كانت عالية عالية.

• بمَ؟

• بأكوامِ القش في موسم الحصاد وإخراج الخَراج، والصغار تلهو من فوقه فرحةً مسرورةً، تصنع الحكايات والبطولات، ويظل وجه الأرض زمنًا لا تراه من حُلَّة القش الجديدة، حتى تبلى وتعود للأرض خلعتها الأولى.

• كل هذا مع أكوامِ القش؟

• نعم، وأكثر من ذلك، فقد كنت أنا وأقراني نتفاخرُ بالبيوت التي تعلو به طِيلة العام، دعني أهمس في أذنيك:

• كنا نعتبره "مخزونًا إستراتيجيًّا لمواد الطاقة".

علت الضحكة، ثم كتمها مخافةَ أن يمتنع القاصُّ عن السرد:

• صدقتَ، لكن المخاطر كانت تحدق بالقرية كلها إذا ما شبَّ الحريق، أليس كذلك؟

• هو ذلك، ثم أناخ بظهرِه لكرسي القطار، وقال:

• وتدعو الحكايات بعضها بعضًا، فاسمع مني يوم أن شَبَّ بقريتي حريق.

• شبَّ حريق! إذًا من أكوام القش التي كانت تعلو البيوت، وبها تفتخر، والمخزون الإستراتيجي، يا رفيق الدرب الطويل؟!

• يستطرد: كانت أمي تصنعُ لنا خبزًا كل يوم، وللعلم، ما زلتُ أُقِرُّ أنني منذ أن تركت القرية لم آكل رغيف خبز كالذي كانت تصنعه أمي.

• هل كانت له تركيبة أو وصفة لا يعلمها إلا إياها؟ أو أن قمحها كان من نوع غير الذي نأكله الآن؟ برِّر، فلكل سؤال إجابة؟

• تهكُّم: يا صاحب النجابة! رغيف أمي لم يكن يأتي بذلة، رغيف أمي كان يأتي من عرَق الرجال، وفرحة الغلمان، ورحى الأمهات، ومحاريث تجرها المرضعات إذا ما نضبت أَثْداء، رغيف أمي كان أشهي من توقيع برتوكول، أفهمت؟

• تغيَّر السامع وأخفى تغيره، ثم قال:

• لَمْ تخبرني بشأن الحريق الذي كانت أمك سببًا فيه!

• قبل أن أكمل، فأمي التي شبَّ الحريق بنارها لم تَلِدْني.

• كيف ذلك؟ أنت بهذا الكلام تضلُّني.

• بل أَهْديك، كل أمهات القرية كنَّ كأمي، وأزواجهن إخوة لأبي.

• يا للود! أتريد أن تشعل نيران الشوق في رأسي بقصَّتك؟

 

ابتسمَا، ثم أتمَّ الحكي:

• كانت أمي تصنع الخبز للماكثين في الحقول، وكنا في شهر " أيار"؛ حيث زراعة الأرز، وما أدراك ما زراعة الأرز؟!

• أعرف بعضًا منها.

• وكانت ريح من "نيسان" قد جاءت ببقيَّة مما ترك "الخمَاسين"، لكن إصرار أمي على ألَّا يطعم زراع الحقل وكفَّاره باردَ خبزٍ هو ما اضطرها لإشعال موقدها الطيني المتواضع، فجارةٌ لنا تفرد العجين، وآثار أكفِّها غائرة فيه، وقائمةٌ تجعل من القش قربانًا تأكله النار، وأمي حينها في المواجهة، تبادلُ أدوارٍ.

• تهكُّم: تبادل أدوار؟!

• هو ذلك.

• إذًا فلتتمَّ قصة الحريق وكيف اندلع؟ هل كان في الأمر فتنة أم مكيدة؟

• لا هذه ولا تلك، كل ما في الأمر "ورقاء".

• ورقاء؟!

• نعم "حَمَامة" كصويحباتها اللواتي يغادرن أبراجَهن يبحثن في عَصفها المأكولِ عن حبات البقول، فغرَّها عجينُ أمي ولونُ النار، فأقبلت، فامتد لسانها إليها، فأمكن من جناحها فلما حاولت أمي أن تطفئها فَرَّت مخافة الإمساك، وما إن حلَّقت بجناحَيْها في السماء حتى زاد وهج النار، فكانت تتنقل من سطح لسطح؛ حتى شبَّ الحريق بأكوام عديدة، وكان ما كان.

 

ساد صمتٌ وصمت، وتوقف القطار في محطةٍ تمنَّى كلاهما لو لم تكن تلك دار إقامته، وبالفعل قالا معًا:

• بلدتي لم تأتِ بعد، فأفصح المستمع وتهيَّأ المستطرد للذكريات.

• أخبِرني بشأن الورقاء التي احترق منها الجناح.

• نفَقَت بعدما تمكَّنت النار منها، وقد خلفت حولها أسطحًا لها وهج كوهج القيامة.

• وكيف تمَّت مجابهة الحريق والرجالُ في الحقول؟

• زُلزلت القرية زلزالها، وتولَّت الأمهات إعلامها، وأخرجت الدُّور أوعيتها، وقال المشمِّرون: نحن لها!

• وما العائد من كل ذلك؟!

• لو كنتَ من المعاصرين للحدث لَمَا قلتَ ذلك!

• كيف ذلك؟ فقد طال شأن الحريق وبالطبع فالخسائر جِسام!

• اسمع لتَعِيَ، كانت القرية كلها على علم بخلافٍ استدام بين الشقيق والشقيق، وامتد للوِلْدان ثم الغلمان، وصار من المعلوم بمكانٍ أن العائلتين بينهما إِحَن ومِحَن لن تزول، ولئن زالت ستبقى في النفوس ضغينة تحرِّك السكينة.

• وهل زالت؟

• الحمد لله؛ إذ انخرط الكل في بوتقة الإطفاء ولفحت النيران وجوهَنا، لن تصدقني إن قلت لك: برغم بكاء الصغار، وتخوُّف الكبار، وفرار الداجنة المستكينة من بيضها المكنون، واستنفار الماشية لمغادرة الدواوير، وإحداث الربكة وتغير المألوف، والصراخ والحذر - كنا نُحِسُّ بارقة الأمل مُقبِلة علينا.

• لا تقل لي: قد اصطلح الفريقان!

• بل اصطلحا، وكانت ديار الآخر مأوًى لكليهما، واقتسما الطعام والفراش.

• سبحان الله، وأمك التي كانت تصنع الخبز، وفريق تبادل الأدوار؟

• ضحك القاصُّ عاليًا، حتى لفت أنظار الركاب إليه، ثم قال - وهو ينظر للنافذة، والسحائب حُمْر بحُلَّة الترحال للشمس التي تعتزم الأفول -:

• كنا في وقتٍ كذلك، فجلسنا جميعًا وما زالت ثيابُنا التي لفحتها النيران على أجسادنا، في انتظار مطافئ المركز.

• ومتى جاءت؟

• هازئًا، جاءت بعدما وُئِدت، وحينها وقفنا حول رجال المطافئ نتعجَّب من ثيابهم الغربية، ومن قائدهم الذي تجهَّم في وجه الحضور، وهو يسأل عن أبي:

• أنت المبلِّغ عن الحريق؟

• أبي بثقةٍ: هو أنا، لكنكم قد جئتم بعدما انطفأت.

• بغلظة: سوف يحرَّر لك محضرٌ بإزعاج السلطات، تحول الصمت إلى همهمات واعتراضات وكلمات نثرتها ألسنة غير مسؤولة:

• - لِمَ؟

• - أهذا جزاؤه؟

• ظلم.

• تقدَّم رجلٌ وقال: أنا بها زعيم، وتهكَّم ثالثٌ - اعتادت القرية على مزاحه -: ما رأيكم لو نُشعِل الحريق ثانيةً، فتكون لكم الغَلبة في إخماده؟ عَلَت الابتسامة وجوهنا حتى صدحنا بها ضحكًا، وضحِك قائد فريق الإطفاء، وأخرج ورقة وقلمًا وقال بصوت هادئ: فلتقولوا بأننا قد قمنا بالإطفاء، حينها وددت لو أختَرِقُ الدائرة التي أحاطت به، وأبدي عصياني وتمرُّدي، لكن حكماء القرية عالجوا الأمر.

• قال المتلقِّي بلهفةٍ: بمَ عالجوا الأمر؟

• قال: بما لا يدع مجالًا لسريان الفتنة، يا رفيق الدرب.

• استكان المتلقي وعَلِمَ ما يقصده القاصُّ، فمازحه مغيرًا مسار الكلام:

• تفرُّ كلما سألتُك عن أمك التي كانت سببًا في نشوب الحريق، رغم تباشير الريح العاصف!

 

ضحك القاصُّ وقال:

• عرَضَت ثانيةً وقالت: سوف أعدُّ لكل أهل القرية خبزًا جديدًا، فقالوا بإجماعٍ:

• كفى يا أم الرجال، سنأكل القديد.

• وأكلتُم القديد؟!

• نعم أكلناه، وكان شهيًّا.

• جَنَّ الليل ورأى الراكبان كواكبَه، فأراد المسامر أن يستطرد ما تبقى في مخيلة القاصِّ من ليالي قريته، فقال له:

• أسمع أن ليالي القرى تكون على البساطة رائعة، وعلى قلة الإمكانات مشبعة، فهلا أطربتَ للمتلقي مسامعه.

 

تهيأ العائد القاص، وقال:

• يكفيك نبأ النهار، لعل تلك المحطة أزِفت باقتراب مقصدك.

• ليست هي؛ ما زالت قاصية، قاصية من هنا، فلتذكر ليلة من ليالكم القروية.

• أسند القاصُّ ظهره لكرسيه، وقد شابه بعض عُجْب لِما بحوزته من آثارٍ يسعى الطالبون لها:

• ليالينا القروية! وما أدراك ما ليالينا القروية؟! حيث السكينة، والهدوء، ومذياع القرية الوحيد، وليلة مع قرَّاء الإذاعة الراحلين، وللعلمِ بيتنا هو أول من رفع "الهوائي" على سطحه، وكنت كلما رفع آخر على سطحٍ، أقول لأقراني: نحن أولو السبق.

• طورٌ مِن التفاخر؟!

• ليس تفاخرًا، بل حقيقة يثبتها التاريخ، وكذلك "المِسَرَّة" لم تكن إلا ببيت جدي ودار "العمدة".

• انتظر، وما المِسَرَّة يا أخي؟

• باستغراب: ألا تدري ما المِسَرَّة؟

• والله لا أدري ما هي؟

• هاج القاص العائد وماج، وسُمِعَت صيحاته بين المقاعد يتنقل من راكب لآخر يقول:

• إنه لا يدري "ما المِسَرَّة"! فيسأله أحدهم: وما المِسَرَّة؟ فيتعجَّب، بينما يتهكم آخر:

• " كلِّمْنا عربي".

• يحسم القضية طالب علم، فيقول: انتظروا سوف أبحث من "محمولي" عبر محرك البحث "جوجل" عن معنى كلمة "مِسَرَّة".

تمت بحمد الله





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المعيارية الغائبة عن الأقلام الكاتبة
  • الشمس وعلامات إعراب
  • وعاد المشتاق إلى محرابه..

مختارات من الشبكة

  • أمسية حوارية حول نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم ومآثر الدولة السعودية فيها قدمها الشيخ الشايع(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • حوارية بين الملل والتوق لما هو أسمى(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حـوارية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حوارية عاشق (قصيدة)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • مخطوطة ترغيب المشتاق في أحكام مسائل الطلاق(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • إرواء المشتاق من خطب الأخلاق (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تحفة المشتاق: أربعون حديثا في التزكية والأخلاق (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منهج الإدريسي في كتابة "نزهة المشتاق في اختراق الآفاق"(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • قراءة في كتاب: نزهة المشتاق في علماء العراق للرحبي البغدادي(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • بغية المشتاق في حكم اللهو واللعب والسباق(كتاب ناطق - المكتبة الناطقة)

 


تعليقات الزوار
1- ما أروع المقال
مصطفى - مصر 28-02-2017 07:58 PM

مقال رائع كما هو الحال في باقي مقالاتك

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب